منتديات حلمنا الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حلمنا الكبير

اسلامى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قال تعالى ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )
• قال تعالى ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي )
قال تعالى ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء )

 

 آمنة بنت وهب أم الرسول صلى الله عليه و سلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 174
تاريخ التسجيل : 19/02/2015

آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Empty
مُساهمةموضوع: آمنة بنت وهب أم الرسول صلى الله عليه و سلم   آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالثلاثاء مارس 10, 2015 4:01 pm

[rtl]آمنة بنت وهب سيدة الأمهات
هذه الشخصية العظيمة والأم الجليلة لطالما نقصت المصادر والراويات عنها ، ويمكن تلمس ملامحها من خلال صورة ابنها العظيم الذي آوته أحشاؤها، وغذاه دمها، واتصلت حياته بحياتها، لقد كان سيدنا محمد هو الأثر الجليل الذي خلفته سيدة "آمنة بنت وهب". وأن الله تعالى اختار سيدنا محمد حيث اختاره من كنانة، واختار كنانة من قريشا من العرب، فهو خيار من خيار . وما كان لها من أثر في تكوين ولدها الخالد الذي قال معتزا بأمهاته بالجاهلية : " أنا ابن العواتق من سليم".
أنوثة وأمومة:

عانت المرأة في الجاهلية، من صنوف الاستعباد والاستبداد، ومن وأد البنات وانتقال المرأة بالميراث من الأباء إلى زوجات الأبناء، وغيرها. إلا أننا غافلون عن أمومة آمنة بنت وهب، وعن فضلها في إنجاب خاتم النبيين- عليهم الصلاة والسلام. فمن الملوك العرب، من انتسبوا إلى أمهاتهم: كعمرو بن هند، وأبوه هو المنذر بن ماء السماء. وهناك كثير من الشعراء يمدحون كبار الرجال بأمهاتهم، وكذلك لم ينسوا أن يذكروا للمرأة مشاركتها في جليل الأحداث فقال "حذيفة بن غانم" :
ولا تنس ما أسدى ابن " لبنى" فإنه قد أسدى يداًمحقوقة منك بالشكر

وأمك سر من خزاعة جوهر إذا حصل الأنساب يوماً ذوو الخبر

إلى سبأ الأبطال تنمى وتنتمي فأكرم بها منسوبة في ذرا الزهر

بيئة آمنة ونشأتها:
[/rtl]
[rtl]تفتحت عينا الفتاة والأم الجليلة آمنة بنت وهب في البيت العتيق في مكة المكرمة ، في المكان الذي يسعى إليه الناس من كل فج، ملبية نداء إبراهيم " الخليل" -عليه الصلاة والسلام - في الناس بالحج، وفي ذلك المكان الطاهر المقدس وضعت السيدة " آمنة بنت وهب " سيد الخلق " محمداً " في دار " عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم" ، وبيئة آبائه وأجداده ، ودار مبعثه صلى الله عليه وسلم.

آل آمنة بنو زهرة:

تندرج "آمنة بنت وهب " من أسرة " آل زهرة " ذات الشأن العظيم، فقد كان أبوها " وهب بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي" سيد بني زهرة شرفا وحسبا ، وفيه يقول الشاعر:

يا وهب يا بن الماجد بن زهرة سُدت كلابا كلها، ابن مره

بحسبٍ زاكٍ وأمٍّ برّة

ولم يكن نسب "آمنة" من جهة أمها، دون ذلك عراقة وأصالة فهي ابنة برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب"... فتجمع في نسب " آمنة" عز بني عبد مناف حسب وأصالة. ويؤكد هذه العراقة والأصالة بالنسب اعتزاز الرسول صلى الله عليه وسلم بنسبه حيث قال : " ...لم يزل الله ينقلنيمن الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة مصفى مهذبا ، لا تتشعب شعبتان إلا كنت في خيرهما " ويقول أيضا - : " أنا أنفسكم نسبا وصهرا وحسبا " .
نسبٌ تحسب العلا بحُلاه قلدته نجومها الجوزاء
حبذا عقدُ سؤددٍ وفخار أنتَ فيه اليتيمة العصماء
" نشأة آمنة " زهرة قريش:
[/rtl]
[rtl]كان منبت سيدتنا "آمنة" وصباها في أعز بيئة، وما لها من مكانة مرموقة من حيث الأصالة النسب والحسب، والمجد السامية، فكانت تعرف " بزهرة قريش" فهي بنت بني زهرة نسبا وشرفا، فكانت محشومة ومخبآة من عيون البشر، حتى إنَّ الرواة كانوا لا يعرفون ملامحها. وقيل فيها إنها عندما خطبت لعبد الله بن عبد المطلب كانت حينها أفضل فتاة في قريش نسبا وموضعا ". وكانت بشذاها العطرة تنبثق من دور بني زهرة، ولكنه ينتشر في أرجاء مكة. وقد عرفت " آمنة " في طفولتها وحداثتها ابن العم "عبد الله بن عبد المطلب" حيث إنه كان من أبناء أشرف أسر قرشي، حيث يعتبر البيت الهاشمي أقرب هذه الأسر إلى آل زهرة؛ لما لها من أواصر الود والعلاقة الحميمة التي تجمعهم بهم، عرفته قبل أن ينضج صباها، وتلاقت معه في طفولتها البريئة على روابي مكة وبين ربوعها، وفي ساحة الحرم، وفي مجامع القبائل.ولكنها حجبت منه؛ لأنها ظهرت فيها بواكر النضج، هذا جعل فتيان من أهل مكة يتسارعون إلى باب بني زهرة من أجل طلب الزواج منها.

" عبد الله فتى هاشم"
[/rtl]
[rtl]لم يكن " عبد الله" بين الذين تقدموا لخطبة " زهرة قريش" مع أنه دير بأن يحظى بها، لما له من رفعة وسمعة وشرف، فهو ابن " عبد المطلب بن هاشم" وأمه" فاطمة بنت عمرو بن عائذ المخزومية" وجدة " عبد الله" لأبيه " سلمى بنت عمرو". ولكن السبب الذي يمنع " عبد الله " من التقدم إلى " آمنة" هو نذر أبيه بنحر أحد بنيه لله عند الكعبة. حيث إن عبد المطلب حين اشتغل بحفر البئر، وليس له من الولد سوى ابنه " الحارث" ، فأخذت قريش تذله، فنذر يومها، إذا ولد له عشرة من الأبناء سوف ينحر أحدهم عند الكعبة. فأنعم الله على " عبد المطلب" بعشرة أولاد وكان " عبد الله" أصغرهم.وخفق قلب كل شخص وهو ينتظر اللحظة ليسمع اسم الذبيح، وبقيت "آمنة"، لا تستطيع أن تترك بيت أبيها، ولكنها تترقب الأنباء في لهفة، وقد اختير " عبد الله " ليكون ذبيحا، ومن ثم ضرب صاحب القدح فخرج السهم على " عبدا لله" أيضا فبكت النساء، ولم يستطع "عبدا لمطلب" الوفاء بنذره؛ لأن عبد الله أحب أولاده إليه، إلى أن أشار عليهم شخص وافد من " خيبر" بأن يقربوا عشراً من الإبل ثم يضربوا القداح فإذا أصابه ، فزيدوا من الإبل حتى يرضى ربكم، فذا خرجت على الإبل فانحروها، فقد رضي ربكم ونجا صاحبكم، وظلوا على هذه الحالة ينحرون عشرًا ثم يضربون القداح حتى كانت العاشرة، بعد أن ذبحوا مئة من الإبل.

عرس أمنة و عبد الله
[/rtl]
[rtl]جاء "وهب" ليخبر ابنته عن طلب " عبد المطلب" بتزويج "آمنة " بابنه "عبد الله" فغمر الخبر مفرح نفس "آمنة" ، وبدأت سيدات آل زهرة تتوافد الواحدة تلو الأخرى لتبارك " لآمنة". وكذلك قيل بأن الفتيات كن يعترضن طريق " عبد الله"؛ لأنه اشتهر بالوسامة، فكان أجمل الشباب وأكثرهم سحرا، حتى إنَّ أكثر من واحدة خطبته لنفسها مباشرة. وأطالت "آمنة" التفكير في فتاها الذي لم يكد يفتدى من الذبح حتى هرع إليها طالباًً يدها، زاهدا في كل أنثى سواها، غير مهتم إلى ما سمع من دواعي الإغراء! واستغرقت الأفراح ثلاثة أيام ، ولكن عيناها ملأتها الدموع؛ لأنها سوف تفارق البيت الذي ترعرعت فيها، وأدرك "عبد الله" بما تشعر به، وقادها إلى رحبة الدار الواسعة. وذكر بأن البيت لم يكن كبيرا ضخم البناء، لكنه مريح لعروسين ليبدآ حياتهما.

فكان البيت ذا درج حجري يوصل إلى الباب ويفتح من الشمال، ويدخل منه إلى فناء يبلغ طوله نحو عشر أمتار في عرض ستة أمتار، وفي جداره الأيمن باب يدخل منه إلى قبة، وفي وسطها يميل إلى الحائط الغربي مقصورة من الخشب، أعدت لتكون مخدعاً للعروسين.

البشرى بمحمد:

بعد زواج " عبد الله " من " آمنة" أعرضن عنه كثير من النساء اللواتي كنَّ يخطبنه علانية ، فكانت " بنت نوفل بن أسد" من بين النساء اللواتي عرضن عن " عبد الله" ، فسأل عبد الله واحدة منهن عن سبب إعراضها عنه فقالت :" فارقك النور الذي كان معك بالأمس، فليس لي بك اليوم حاجة" .
أدهش هذا الكلام " عبد الله وآمنة" وراحا يفكران في القول الذي قالته تلك المرأة؟ ولم تكف "آمنة " عن التفكير والرؤيا عنها وسبب انشغال آمنة في التفكير يرجع إلى أن هذه المرأة أخت " ورقة بن نوفل" الذي بشر بأنه سوف يكون في هذه الأمة نبي ... وبقي " عبد الله" مع عروسه أياما ، وقيل إن المدة لم تتجاوز عشرة أيام؛ لأنه يجب عليه أن يلحق بالقافلة التجارية المسافرة إلى غزة والشام.

العروس الأرملة آمنة:
[/rtl]
[rtl]انطلق" عبد الله " بسرعة قبل أن يتراجع عن قراره، ويستسلم لعواطفه، ومرت الأيام و"آمنة "تشعر بلوعة الفراق ، ولهفة والحنين إلى رؤيته، حتى إنها فضلت العزلة والاستسلام لذكرياتها مع " عبد الله" بدلا من أن تكون مع أهلها. ومرت الأيام شعرت خلالها " آمنة" ببوادر الحمل، وكان شعورا خفيفا لطيفا ولم تشعر فيه بأية مشقة حتى وضعته. وفي هذه الأيام كانت تراودها شكوك في سبب تأخير" عبد الله" فكانت تواسي نفسها باختلاقها الحجج والأسباب لتأخيره.

وجاءت " بركة أم أيمن" إلى "آمنة" فكانت لا تستطيع أن تخبرها بالخبر الفاجع، الذي يحطم القلب عند سماعه فكانت تخفيه في صدرها كي لا تعرفه"آمنة" ، ومن ثم أتاها أبوها ليخبرها عن " عبد الله" التي طال معها الانتظار وهي تنتظره، فيطلب منها أن تتحلى بالشجاعة ، وأن " عبد الله" قد أصيب بوعكة بسيطة، وهو الآن عند أخواله بيثرب، ولم تجد هذه المرأة العظيمة سوى التضرع والخشية وطلب الدعاء من الخالق البارئ لعله يرجع لها الغائب الذي تعبت عيناها وهي تنتظره، وفي لحظات نومها كان تراودها أجمل وأروع الأحلام والرؤى عن الجنين الذي في أحشائها، وتسمع كأن أحداًًً يبشرها بنبوءة وخبر عظيم لهذا الجنين.

وجاء الخبر المفزع من " الحارث بن عبد المطلب " ليخبر الجميع بأن " عبد الله " قد مات، أفزع هذا الخبر آمنة، فنهلت عيناها بالدموع وبكت بكاءً مراً على زوجها الغائب ، وحزن أهلها حزنا شديدا على فتى قريش عبد الله . وانهلت بالنواح عليه وبكت مكة على الشجاع القوي .

آمنة بنت وهب أم اليتيم :
[/rtl]
[rtl]نُصحت آمنةُ بنت وهبٍ بالصبر على مصابها الجلل، الذي لم يكن ليصدق عندهاً حتى إنها كانت ترفض العزاء في زوجها، ولبثت مكة وأهلها حوالي شهراً أو أكثر وهي تترقب ماذا سوف يحدث بهذه العروس الأرملة التي استسلمت لأحزانها. وطال بها التفكير بزوجها الغالي عليها ، حتى إنها توصلت للسر العظيم الذي يختفي وراء هذا الجنين اليتيم، فكانت تعلل السبب فتقول أن " عبد الله" لم يفتد من الذبح عبثا! لقد أمهله الله حتى يودعني هذا الجنين الذي تحسه يتقلب في أحشائها. والذي من أجله يجب عليها أن تعيش.وبذلك أنزل الله عز وجل الطمأنينة والسكينة في نفس " آمنة"، وأخذت تفكر بالجنين الذي وهبها الله عز وجل لحكمة بديعة، " ألم يجدك يتيما فآوى" ( الضحى 6). فوجدت " آمنة" في هذا الجنين مواساة لها عن وفاة زوجها ، ووجدت فيه من يخفف عنها أحزانها العميقة. فرح أهل مكة بخبر حمل " آمنة" وانهلوا عليها من البشائر لتهنئة "آمنة " بالخبر السعيد. وتتكرر الرؤى عند "آمنة" وسمعت كأن أحد يقولها " أعيذه بالواحد، من شر كل حاسد، ثم تسميه محمدا".

وجاءها المخاض فكانت وحيدة ليس معها أحد ولكنها شعرت بنور يغمرها من كل جانب، وخيل لها أن " مريم ابنة عمران"، "وآسية امرأة فرعون"، و " هاجر أم إسماعيل" كلهن بجنبها ، فأحست بالنور الذي انبثق منها ، ومن ثم وضعت وليدها كما تضع كل أنثى من البشر، وهكذا كان فقد :

ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء

الروح والملأ الملائك حوله للدين والدنيا به بشراء

والعرش يزهو والحظيرة تزدهي والمنتهى، والدرة العصماء

وهنا اكتملت فرحة " آمنة" فوليدها بجوارها، ولم تعد تشعر بالوحدة التي كانت تشعر بها من قبل. وفرح الناس وفرح الجد " عبد المطلب" بحفيده، وشكر الرب على نعمته العظيمة منشدا يقول:

الحمد الله الذي أعطاني هذا الغلام الطيب الأردان

قد ساد في المهد على الغلمان أعيذه من شر ذي شنآن

من حسد مضطرب العنان
[/rtl]
[rtl]وسماه " محمدا" ، وسبب تسميته محمدا هو أنه يريده أن يكون محموداً في الأرض وفي السماء، ومن ثم توال القوم ليسموا أبناءهم بهذا الاسم.
وشعرت "آمنة" بأن القسم الأول والأهم قد انتهى بوضع وليدها المبشر، ورسالة أبيه قد انتهت بأن أودعه الله جنينًا في أحشائها، ولكن مهمتها بقت في أن ترعاه وتصحبه إلى يثرب ليزور قبر فقيدهما الغالي " عبد الله" . وبعد بضعة أيام جف لبن " آمنة" لما أصابها من الحزن والأسى لموت زوجها الغالي عليها فأعطته " لحليمة بنت أبي ذؤيب السعدي" حتى ترضعه، فبات عندهم حتى انتهت سنة رضاعته وأرجعته إلى "آمنة". وفي الفترة التي عاش عند "حليمة" حدثت لرسول حادثة شق الصدر التي أفزعت النفوس بها.

وفاة آمنة بنت وهب:

حان الوقت التي كانت "آمنة" تترقبه حيث بلغ محمدٌ السادسة من عمره بعد العناية الفائقة له من والدته. وظهرت عليه بوادر النضج. فصحبته إلى أخوال أبيه المقيمين في يثرب ولمشاهدة قبر فقيدهما الغالي، وعندما وصلت إلى قبر زوجها عكفت هناك ما يقارب شهرا كاملا ، وهي تنوح وتتذكر الأيام الخوالي التي جمعتها مع زوجها بينما "محمد" يلهو ويلعب مع أخواله.

تعبت "آمنة" في طريقها بين البلدتين إثر عاصفة حارة وقوية هبت عليهم. فشعرت "آمنة" بأن أجلها قد حان فكانت تهمس بأنها سوف تموت، ولكنها تركت غلاماً طاهراً، ثم أخذها الموت من بين ذراعي ولدها الصغير وفارقت هذه الدنيا. وانهلت أعين الطفل بالبكاء بين ذراعي أمه، فهو - بعد - لا يدرك معنى الموت . فأخذته " أم أيمن" فضمته المسكينة إلى صدرها وأخذ تحاول أن تفهمه معنى الموت حتى يفهمه. وعاد اليتم الصغير إلى مكة حاملا في قلبه الصغير الحزن والألم ، ورأى بعينيه مشهد موت أعز الناس وأقربهم إلى قلبه؛ أمه آمنة التي يصعب عليه فراقها.

[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khir.ahlamontada.com
 
آمنة بنت وهب أم الرسول صلى الله عليه و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أم أيمن بركة بنت ثعلبة حاضنة الرسول صلى الله عليه و سلم
» حليمة السعدية مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم
» ثوبية الأسلمية أول مرضعه لرسول صلى الله عليه و سلم
» هند أم سلمة رضى الله عنها
» حفصة بنت عمر رضى الله عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حلمنا الكبير :: المنتدى الاسلامى :: نساء حول الرسول صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى:  
  1. condition="$show[guest]">
  2. type="text/css">
  3.  
  4. #topbar{
  5. position:absolute;
  6. border: 1px solid black;
  7. padding: 4px;
  8. background-color: white;
  9. width: 380px;
  10. visibility: hidden;
  11. z-index: 0;
  12. }
  13.  
  14.  
  15. type="text/javascript">
  16. var persistclose=0 //set to 0 or 1. 1 means once the bar is manually closed, it will remain closed for browser session
  17. var startX = 30 //set x offset of bar in pixels
  18. var startY = 4 //set y offset of bar in pixels
  19. var verticalpos="fromtop" //enter "fromtop" or "frombottom"
  20.  
  21. function iecompattest(){
  22. return (document.compatMode && document.compatMode!="BackCompat")? document.documentElement : document.body
  23. }
  24.  
  25. function get_cookie(Name) {
  26. var search = Name + "="
  27. var returnvalue = "";
  28. if (document.cookie.length > 0) {
  29. offset = document.cookie.indexOf(search)
  30. if (offset != -1) {
  31. offset += search.length
  32. end = document.cookie.indexOf(";", offset);
  33. if (end == -1) end = document.cookie.length;
  34. returnvalue=unescape(document.cookie.substring(offset, end))
  35. }
  36. }
  37. return returnvalue;
  38. }
  39.  
  40. function closebar(){
  41. if (persistclose)
  42. document.cookie="remainclosed=1"
  43. document.getElementById("topbar").style.visibility="hidden"
  44. }
  45.  
  46. function staticbar(){
  47. barheight=document.getElementById("topbar").offsetHeight
  48. var ns = (navigator.appName.indexOf("Netscape") != -1) || window.opera;
  49. var d = document;
  50. function ml(id){
  51. var el=d.getElementById(id);
  52. if (!persistclose || persistclose && get_cookie("remainclosed")=="")
  53. el.style.visibility="visible"
  54. if(d.layers)el.style=el;
  55. el.sP=function(x,y){this.style.left=x+"px";this.style.top=y+"px";};
  56. el.x = startX;
  57. if (verticalpos=="fromtop")
  58. el.y = startY;
  59. else{
  60. el.y = ns ? pageYOffset + innerHeight : iecompattest().scrollTop + iecompattest().clientHeight;
  61. el.y -= startY;
  62. }
  63. return el;
  64. }
  65. window.stayTopLeft=function(){
  66. if (verticalpos=="fromtop"){
  67. var pY = ns ? pageYOffset : iecompattest().scrollTop;
  68. ftlObj.y += (pY + startY - ftlObj.y)/8;
  69. }
  70. else{
  71. var pY = ns ? pageYOffset + innerHeight - barheight: iecompattest().scrollTop + iecompattest().clientHeight - barheight;
  72. ftlObj.y += (pY - startY - ftlObj.y)/8;
  73. }
  74. ftlObj.sP(ftlObj.x, ftlObj.y);
  75. setTimeout("stayTopLeft()", 10);
  76. }
  77. ftlObj = ml("topbar");
  78. stayTopLeft();
  79. }
  80.  
  81. if (window.addEventListener)
  82. window.addEventListener("load", staticbar, false)
  83. else if (window.attachEvent)
  84. window.attachEvent("onload", staticbar)
  85. else if (document.getElementById)
  86. window.onload=staticbar
  87.  
  88.  
  89.  
  90. id="topbar">
  91. href="" onClick="closebar(); return false"> src="https://i.servimg.com/u/f38/17/94/72/82/exit10.png" border="0" />
  92. هذه الرسالة تفيد بأنك غير مشترك. للاشتراك الرجاء اضغط href="رابط صفحة التسجيل فى المنتدى"> color="#FF0000">هنــا
  93.  
المواضيع الأخيرة
» سؤر الهر
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:10 am من طرف Admin

» أسآر البهائم‏
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:08 am من طرف Admin

» حكم الماء إذا لاقته النجاسة
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:07 am من طرف Admin

» فضل طهور المرأة
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:05 am من طرف Admin

» لرد على من جعل ما يغترف منه المتوضئ بعد غسل وجهه مستعملًا
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:04 am من طرف Admin

» بيان زوال تطهيره
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:01 am من طرف Admin

» طهارة الماء المتوضأ به
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 10:00 am من طرف Admin

» طهورية ماء البحر وغيره
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 9:58 am من طرف Admin

» الطهارة – أبواب المياه
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالجمعة مارس 20, 2015 9:57 am من طرف Admin

» تحريم الإسلام للوشم
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 11:25 am من طرف Admin

» فوائد الصلاة البدنية العامة للجسم
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 11:23 am من طرف Admin

» العسل .. دواء شافي
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 11:22 am من طرف Admin

» السواك بين الطب و الإسلام
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 11:20 am من طرف Admin

» الإعجاز في الألوان
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالأربعاء مارس 18, 2015 11:14 am من طرف Admin

» علاج البواسير
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالسبت مارس 14, 2015 11:22 am من طرف Admin

» الميرمية : القصعين
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالسبت مارس 14, 2015 11:22 am من طرف Admin

» الكركديـــــه
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالسبت مارس 14, 2015 11:20 am من طرف Admin

» الذره
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالسبت مارس 14, 2015 11:18 am من طرف Admin

» السمسم
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالسبت مارس 14, 2015 11:16 am من طرف Admin

» زيت الزيتون
آمنة بنت وهب  أم الرسول صلى الله عليه و سلم Emptyالسبت مارس 14, 2015 11:15 am من طرف Admin